The Single Best Strategy To Use For المدير المزاجي
The Single Best Strategy To Use For المدير المزاجي
Blog Article
إذا ما استمر وضع التقلب المزاجي وأصبحت تمثل مشكلة للموظف، فإنه يتعين عليه التحدث إلى المدير مباشرة من أجل معالجة هذا الأمر والاستفادة من الدعم المتبادل، بينما الشكوى للإدارة العليا أو الزملاء قد تساهم في تفاقم الأمر سوءاً.
جامعة العلوم والتكنولوجيا تستقبل طلبتها الجدد بخيمة اليوبيل الفضي: إرشاد وتمكين
انتقد التصرفات ولا تنتقد الأشخاص (مدير, زميل, أو عميل….)
نوع أخر من المديرين وهو الشخص العصبي. وحتى تكتسب ثقة مدير العمل العصبي، يجب عليك أنت أن تكون حكيم وهادئ. بمعنى أن الشخص العصبي قد يقول أشياء لا يقصدها في أحيان كثيرة، هو يقول أشياء عشوائية حتى يفرغ طاقته السلبية في الآخرين.
قد يغضب المدير بشكل مفاجئ دون أسباب واضحة، مما يدفع الموظف إلى الدخول في مواجهة معه والسؤال عن السبب، ولكن من الأفضل عدم المواجهة والانتظار لأنه قد لا يكون الشخص هو المقصود من ذلك.
أما سلبا، فيتمثل في الشعور بالإحباط والملل والتنمر من ضغط العمل ومقارنة عمل الموظفين ببعض مما يؤثر على نفسية الموظف ويجعل مستوى العمل يتدنى.
هذه النقطة مهمة جدًا. يجب على الموظف أن يفهم ما يدور في رأس المدير من أولويات ويحاول أن ينفذها دون أن يُطلب منه. بذلك ستلفت نظر المدير بطريقة بسيطة وجذابة جدًا.
تُعرف الشخصية الضعيفة بأنها تلك التي يعتمد صاحبها بشكلٍ كبير على غيره للاعتناء به، وقد يشعر صاحب الشّخصيّة...
غالبًا ما يصف الأشخاص تقلّب المزاج بدوّامة من المشاعر المتضاربة التي تتراوح ما بين السعادة الفائقة والرضا إلى الغضب والضيق وحتى الاكتئاب.
Your browser isn’t supported any more. Update it to have the finest YouTube experience and our newest attributes. Find out more
- علمت «عين الرأي» ان احد المطاعم المشهورة في عمان بيع لمستثمر اردني في مجال المطاعم.. المطعم أعيد تجديده وخصص...
أما حين قيامك بالدفاع عن نفسك والتنفيس عن غضبك دون أدلة، سيكون ذلك تصرف متبجح ومزاجي كتصرف مديرك تماماً .
يتعين على الموظف تحري الأوقات المناسبة لعرض أمر ما على مديره الانفعالي وذلك من خلال محاولة استنباط حالته المزاجية، والتي من الممكن أن يحددها بنفسه أو يستعين بمساعد المدير للسؤال عنها.
تؤثر قلّة النوم على جسمك بأشكال متعدّدة، تتمثّل إحداها في أنّها تجعلك في مزاج سيء اضغط هنا للغاية. حيث تؤثّر على هرموناتك ونسبة المواد الكيميائية في عقلك، بل إنّها في الواقع تشوّش تركيزك وتجعلك غير قادر على التفريق بين ما هو مهمّ وما هو غير ذي أهمية ممّا قد يدفعك أحيانًا للشعور بالغضب أو الحزن بسبي أشياء لا تستحقّ.